Kurban Bayramı için Arapça Hutbe duaları

Bildir
Question

Please briefly explain why you feel this question should be reported.

Bildir
İptal

Kurban Bayrami icin Arapca Hutbe dualari

Arapça Kurban bayramı hetbeleri

اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ.
اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ.
اللهُ أَكْبَرُ مَا لَبِسَ الحُجَّاجُ وَالعُمَّارُ مَلابِسَ الإِحْرَامِ، اللهُ أَكْبَرُ مَا لَبَّوا وَطَافُوا بِالبَيْتِ الحَرَامِ، اللهُ أَكْبَرُ مَا وَقَفُوا عَلَى صَعِيدِ عَرَفَاتٍ، اللهُ أَكْبَرُ مَا أَفَاضُوا إِلَى مُزْدَلِفَةَ وَمِنًى وَرَمَوُا الجَمَرَاتِ، اللهُ أَكْبَرُ مَا نَحَرُوا هَدَايَاهُمْ، وَشَكَرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاهُمْ، اللهُ أَكْبَرُ مَا ذَكَرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ، فَرَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَفَعَ لَهُمُ الدَّرَجَاتِ.
اللهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا، وَالْحَمْدُ للهِ كَثِيرًا، وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً.

الْحَمْدُ للهِ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاءَ وَبَسَطَ الأَرْضَ، وَفَضَّـلَ بَعْضَ الأَيَّامِ عَلَى بَعْضٍ، لَهُ فِي أَيَّامِ دَهْرِنَا نَفَحَاتٌ، يُجزِلُ فِيهَا العَطَاءَ وَيُجِيبُ الدَّعَوَاتِ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ بِمَا هُوَ لَهُ أَهلٌ مِنَ الْحَمْدِ وَأُثْنِي عَلَيْهِ، وَأُومِنُ بِهِ وَأَتَوَكَّلُ عَلَيْهِ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضلِلْ فَلا هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، يَذْكُرُ مَنْ يَذْكُرُهُ، وَيُضَاعِفُ الخَيْرَ وَالثَّوَابَ لِمَنْ يَشْكُرُهُ، جَعَلَ الأَعْيَادَ مِيقَاتًا لِتَنَزُّلِ الخَيْرِ وَالبَرَكَاتِ، وَأشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ الكَرِيمُ، الهَادِي بِإِذْنِ رَبِّهِ إِلَى صِرَاطٍ مُستَقِيمٍ، اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِينَ، وَالتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَومِ الدِّينِ.
أَمَّا بَعْدُ، فَيَا عِبَادَ اللهِ :
اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تَقْوَاهُ، فَتَقْوَى اللهِ هِبَةٌ تَشْرَحُ الصُّدُورَ وَتُنِيرُ القُلُوبَ، يَقُولُ اللهُ تَعَالَى: ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ))( )، ويَقُولُ جَلَّ شَأْنُهُ: ((وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ))( ).
وَاعلَمُوا -عِبَادَ اللهِ- أَنَّ يَومَكُمْ هَذَا غُرَّةُ جَبِينِ العَامِ، وَهُوَ مِنْ أَعظَمِ الأَيَّامِ، كَيفَ لا؟ وَهُوَ اليَومُ الَّذِي شَرَّفَهُ اللهُ فَعَظَّمَ شَأْنَهُ وَأَعلَى قَدرَهُ، فَسَجَّـلَ فِي القُرآنِ العَظِيمِ ذِكْرَهُ، وَسَمَّاهُ يَومَ الحَجِّ الأَكْبَرِ فَقَالَ: ((وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ))( )، وَهُوَ خَاتِمَةُ الأَيَّامِ العَشْرِ المُبَارَكَاتِ، الَّتِي أَقْسَمَ اللهُ بِلَيَالِيهَا فِي مُحكَمِ الآيَاتِ، فَقَالَ: ((وَالْفَجْرِ، وَلَيَالٍ عَشْرٍ))( )، وَقَدْ جَعَلَ اللهُ يَومَكُمُ المُبَارَكَ هَذَا وَاسِطَةَ العِقْدِ بَيْنَ أَيَّامٍ مَعلُومَاتٍ سَبَقَتْهُ، وَأَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ لَحِقَتْهُ، فَمَا سَبَقَهُ مِنْ أَيَّامٍ هِيَ الأَيَّامُ المَعنِيَّةُ بِقَولِ اللهِ تَعَالَى: ((وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ))( )، وَمَا لَحِقَهُ مِنْ أَيَّامٍ هِيَ الأَيَّامُ المَقْصُودَةُ بِقَولِ اللهِ تَعَالَى: ((وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ))( )، فَحُقَّ لِهَذَا اليَومِ الأَغَرِّ السَّعِيدِ أَنْ يُستَقْبَلَ بِالتَّهلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّحْمِيدِ؛ شُكْرًا للهِ عَلَى كَرَمِهِ وَعَطَائِهِ، وَفَضلِهِ وَرَحْمَتِهِ وَآلائِهِ، ((قُلْ بِفَضلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ))( )، كَمَا حُقَّ لَكُمْ أَيُّهَا المُسلِمُونَ أَنْ تَستَبشِرُوا بِقُدُومِهِ حَيْثُ نَسَأَ اللهُ فِي آجَالِكُمْ فَاسْتَقْبَلْتُمُوهُ وَعَايَشْتُمُوهُ، وَمَجَّدتُمُ اللهَ فِيهِ وَعَظَّمتُمُوهُ، فَنِلْتُمُ الأَجْرَ العَظِيمَ، وَتَبَوَّأْتُمْ مَكَانَ العِزَّةِ وَالرِّضَا وَالتَّكْرِيمِ.
اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ وَللهِ الْحَمْدُ.
عِبَادَ اللهِ :
إِنَّ يَوْمَكُمْ هَذَا هُوَ أَحَدُ يَوْمَيْنِ عَظِيمَيْنِ، اختَارَهُمَا اللهُ لَكُمْ عِيدَيْنِ، ((وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ))( )، فَحِينَمَا قَدِمَ الرَّسُولُ – صلى الله عليه وسلم – المَدِينَةَ وَجَدَ لِلأَنْصَارِ يَوْمَيْنِ يَلْعَبُونَ فِيهِمَا فَقَالَ: (مَا هَذَانِ اليَوْمَانِ؟ قَالُوا: كُنَّا نَلْعَبُ فِيهِمَا فِي الجَاهِلِيَّةِ، فَقَالَ الرَّسُولُ – صلى الله عليه وسلم -: إِنَّ اللهَ قَدْ أَبْدَلَكُمْ خَيْرًا مِنْهُمَا: يَومَ الأَضْحَى وَيَومَ الفِطْرِ)، وَقَدْ رَبَطَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ العِيدَ فِي الإِسْلامِ بِعِبَادَةٍ كُبْرَى وَشَعِيرَةٍ عُظْمَى، فَعِيدُ الفِطْرِ يَأْتِي بَعْدَ عِبَادَةِ الصَّومِ، وَعِيدُ الأَضْحَى -وَهُوَ يَومُكُمْ هَذَا- يَأْتِي بَعْدَ يَومٍ عَظِيمٍ مِنْ أَيَّامِ الحَجِّ وَهُوَ يَومُ عَرَفَةَ، بَلْ إِنَّ الرَّسُولَ – صلى الله عليه وسلم – قَصَرَ الحَجَّ عَلَيْهِ فَقَالَ: (الحَجُّ عَرَفَةُ)، فَالأَعْيَادُ فِي الإِسْلامِ مَصْدَرُ هَنَاءٍ وَسَعَادَةٍ؛ لارتِبَاطِهَا ارتِبَاطًا وَثِيقًا بِالعِبَادَةِ.
اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ وَللهِ الْحَمْدُ.
أَيُّهَا المُؤْمِنُونَ :
إِنَّ الفَرَحَ المُنْضَبِطَ المُهَذَّبَ، وَالسُّرُورَ المُتَّزِنَ المُؤَدَّبَ، هُوَ ذَلِكُمُ الفَرَحُ وَالسُّرُورُ الَّذِي يُرِيدُهُ الإِسْلامُ فِي الأَعْيَادِ وَالمُنَاسَبَاتِ، لأَنَّ الإِسْلامَ وَضَعَ اعتِبَارًا لِلْجَانِبِ المَادِيِّ فِي الإِنْسَانِ فَأَذِنَ لَهُ فِي قِسْطٍ مِنَ الرَّاحَةِ الجَسَدِيَّةِ فِي كُلِّ يَومٍ مِنْ أَيَّامِ حَيَاتِهِ، وَوَسَّعَ ذَلِكَ فِي العِيدِ، وَلَكِنْ فِي حُدُودِ الوَسَطِيَّةِ وَالاعتِدَالِ؛ فَلا صَخَبَ وَلا رَفَثَ وَلا جِدَالَ، فَالإِنْسَانُ لا يَستَقِيمُ لَهُ عَيشُهُ إِلاَّ إِذَا اعتَدَلَ فِي تَصَرُّفَاتِهِ، وَاتَّزَنَ فِي أَلْفَاظِهِ وَعِبَارَاتِهِ، وَبِذَلِكَ يَسلَمُ إِيْمَانُهُ وَيَصِحُّ كِيَانُهُ، وَيَمتَلِئُ بِالسَّعَادَةِ زَمَانُهُ، لَقَدْ وَسَّعَ الإِسْلامُ فِي العِيدِ؛ فَسَنَّ لِلْمُسلِمِ أَنْ يَلْبَسَ الجَدِيدَ، وَيَتَمَتَّعَ بِالمَأْكَلِ الطَّيِّبِ المُفِيدِ، والتَّرفِيهِ عَنِ النَّفْسِ في الحُدُودِ المعقُولَةِ، فَلَيسَ الفَرَحُ فِي العِيدِ انْفِلاتًا مِنْ ضَوابِطِ الدِّينِ، وَلا تَرْوِيعًا لِلآمِنِينَ، وَلا إِيْذَاءً لِلآخَرِينَ، يَقُولُ اللهُ تَعَالَى: ((وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا))( )، وَيَقُولُ الرَّسُولُ – صلى الله عليه وسلم – : (المُؤْمِنُ مَنْ أَمِنَهُ النَّاسُ، وَالمُسلِمُ مَنْ سَلِمَ المُسلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ، وَالمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللهُ عَنْهُ)، إِنَّ الوَحْدَةَ وَالتَّآلُفَ مَطْلَبٌ إِسْلامِيٌّ أَكِيدٌ، نَحَافِظُ عَلَيْهِ مَعَ كُلِّ إِشْرَاقَةِ يَومٍ جَدِيدٍ، وَتَتَأَكَّدُ المُحَافَظَةُ عَلَيْهِ فِي هَذَا اليَومِ السَّعِيدِ، لا لِيُنْسَى بَعْدَهُ وَيَنْدَثِرَ، بَلْ لِيَنْطَلِقَ وَيَعُمَّ وَيَنْتَشِرَ، وَيَبقَى قَاعِدَةً وَأَسَاسًا، وَمَنْهَجًا وَنِبْرَاسًا، فَبِالمَحَبَّةِ وَالإِخَاءِ يَعُمُّ الخَيْرُ وَيَنْتَشِرُ الرَّخَاءُ، وَبِائْتِلافِ القُلُوبِ وَاتِّحَادِ الغَايَاتِ نَصِلُ إِلَى أَحْسَنِ النِّهَايَاتِ، فَلا عَجَبَ أَنْ دَعَانَا القُرآنُ الكَرِيمُ إِلَيْهِ وَحَضَّنَا عَلَيْهِ، وَنَهَانَا عَنِ التَّفَرُّقِ وَالشِّقَاقِ؛ لِمَا يُسَبِّبُهُ مِنْ عَوَاقِبَ وَخِيمَةٍ، وَنَتَائِجَ مُوجِعَةٍ أَلِيمَةٍ، قَالَ تَعَالَى: ((واعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلا تَفَرَّقُوا))( )، وَقَالَ: ((وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ))( )، إِنَّ الأُخُوَّةَ الإِيْمَانِيَّةَ حَقِيقَةٌ قُرآنِيَّةٌ، وَلأَنَّهَا مَطْلَبٌ مُهِمٌّ وَأَكِيدٌ؛ أَكَّدَهَا القُرآنُ بِكَثِيرٍ مِنْ أَلْوَانِ التَّأْكِيدِ؛ فَقَالَ: ((إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ))( ).

Answer ( 1 )

  1. komutan
    0
    2023-07-05T15:05:02+03:00

    Please briefly explain why you feel this answer should be reported.

    Bildir
    İptal

    İşte Kurban Bayramı hutbe dualarından bazıları:

    Hutbe Duası:
    الحمد لله نحمده و نستعينه و نستغفره، و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، و من يضلل فلا هادي له. أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، و أشهد أن محمداً عبده و رسوله.

    Hutbe Duası:
    اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمورنا، و أصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا، و أصلح لنا آخرتنا التي فيها معادنا، و اجعل الحياة زيادة لنا في كل خير، و اجعل الموت راحة لنا من كل شر.

    Hutbe Duası:
    اللهم إنا نسألك العافية في الدنيا و الآخرة، اللهم إنا نسألك العفو و العافية في ديننا و دنيانا و أهلنا و مالنا، اللهم استر عوراتنا و أمن روعاتنا، اللهم احفظنا من بين أيدينا و من خلفنا و عن يمينا و عن شمالنا و من فوقنا، و نعوذ بعظمتك أن نغتال من تحتنا.

    Bu dualar, Kurban Bayramı hutbesinde okunabilecek Arapça hutbe dualarından bazılarıdır. Hutbe duaları, cami imamları veya dini otoriteler tarafından belirlenir ve bölge veya ülkeye göre farklılık gösterebilir. Dolayısıyla, özel bir hutbe duası veya metni için yerel cami veya dini otoritelerle iletişime geçmeniz önemlidir.

    En iyi cevap

Cevapla